ربنا و تقبل دعاء ” ، وجب علينا البدء في تعليم الأبناء الصلاة منذ عمر السابعة ، وذلك تطبيقاً لما جاء في حديث النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم: (مُرُوا أولادَكم بالصلاةِ وهم أبناءُ سَبْعِ سِنينَ
الصلاة لها فضل عظيم؛ فهي ثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، ومن أعظم شعائر الدين، خاصة الصلاة في وقتها مصداقًا لما رواه عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أنّه سأل رسول الله
النية المفروضة: وهي النية التي تتوقّف عليها صحة العبادات والطاعات، مثل: نية الصلاة والحج والصيام وغيرها، وعادةً تأتي هذه النية بقصد الفعل، وتكون في القلب، ولا يُشرع التلفّظ بها؛ إذ لم يرد
الأحاديث : 1- عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر رضي الله عنه ، قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم
2 - ثم ينوي الصلاة التي يريد أن يصليها بقلبه بدون نطق النية
يا ربي يسوع
و في الحديث: رب صائم حظه من صيامه العطش ورب قائم حظه من قيامه السهر
[ إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلِّمُواْ تَسْلِيْماً